برامجنا

يقدم جهوده وفق إطار الاحتياجات الإنسانية الفعلية حيث يتبنى منظومة برامج تسعى إلى:

- تقوية الأسرة باعتبارها الضمان الأساسي للوقاية من الإعاقة، وذلك عبر البرامج الإرشادية والتدريب ونشر المعرفة الصحية والروحية الكفيلة بتقوية البناء الأسري، وبخاصة البناء التربوي والوعي الصحي وبرامج الأمومة والطفولة.

- متابعة بؤر التوتر المنتجة للإعاقة في العالم الإسلامي للحد منها، ورصد احتياجات المعوقين والعمل على إيصال الخدمات التأهيلية إليهم.

-  تنفيذ خطط تأهيل العديد من المعوقين والمسنين والعجزة حيثما وجدت الحاجة.

-  إصدار المطبوعات الكفيلة بنشر فقه الإعاقة والتأهيل وتحويله إلى مفهوم إنساني تنموي عالمي.

-  التعاون الدولي مع الهيئات المشابهة وبحث خطط وانجازات المجلس في المؤتمرات الدولية التخصصية وعبر المؤتمرات الخاصة بالمجلس.

 

-  جمع الاحصائيات الحيوية والبيانات الأساسية الوبائية والمعلومات الموثوق بها ، وذلك من أجل وضع وتطوير خريطة توضح انتشار الإعاقة في العالم الإسلامي.

-  تنظيم وإقامة ورش عمل ومحاضرات ومؤتمرات وندوات إقليمية ومحلية وعالمية، وذلك لشحذ همم المجتمعات نحو القضايا الإنسانية ودعم المعوقين، سعياً إلى وضع الأسس المشتركة وتوعية الرأي العام إزاء حقوق الأشخاص المعوقين من أجل تحقيق نوعية الحياة المنشودة لهم.

-  توفير الدراسات والبحوث وبرامج التدريب الكفيلة بتنمية وإنجاح البرامج التأهيلية المنوي تنفيذها في مجال الإعاقة والتأهيل.

- وضع الخطط والاستراتيجيات في مجال الدعوة والإعلام حول مشاريع الإعاقة والتأهيل في العالمين العربي والإسلامي.


ولتحويل أفكار مجلس العالم الإسلامي للإعاقة والتأهيل إلى واقع عملي يستفيد منه مجتمع المعوقين في العالم الإسلامي ، كان على المجلس أن يحقق مجموعة من الأهداف الموضوعية التي تمكنه قانونياً وتخصصياً من الانطلاق إلى كافة بلاد العالم الإسلامي، التي تعاني من العديد من الإعاقات النفسية والبدنية والعقلية .