-       أن نرعى الله ثم الإنسانية والإنسان في أعمالنا.

-       أن نسعى نحو تمكين كافة ذوي الحالات الخاصة من حقوقهم الرعائية والتأهيلية بالتشريع وتفعيل المشرّع .

-       أن نسعى لمراقبة التأهيل بمفهومه الشامل وزيادة وعي المجتمعات بقضايا المعوقين وحقوقهم ونحفّز لكل أساسيات التنمية على اختلاف أشكالها.

-       أن نجعل من رسالتنا الإنسانية أنموذجاً يحتذى به للامتياز والتفوق في كل ميدان.

-       أن نقبل على أداء واجباتنا بإخلاص إنساني دون أي نوع من التحيّز أو التفرقة أو المحاباة أو التمييز بكافة أشكاله.

-       أن تهدف كل أعمالنا إلى تلبية احتياجات المستضعفين وذوي الحاجة عجزة ومسنين ومعوقين وفقراء ومهمشين  بأرقى الوسائل العلمية والعملية والإعلامية المتاحة لدينا.

-       أن نحس بالآلام والهموم المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة ونعيش معها ونستجيب لها.

-       أن نقدم المشورة والعون لكل جهة تطلبها لتحسين وتطوير مفاهيم وخدمات الرعاية الاجتماعية.

 

 

 

 

-       أن نوفر لذوي الحاجات الخاصة جواً إنسانياً يحيطهم بالأمان ويشعرهم بالاطمئنان إلى الجهود التي تبذل لأجلهم كي يتخطوا محنتهم، وأن نساندهم في استثارة هممهم وتوطيد ثقتهم بنصر الله لكفاحهم من أجل التغلب على ما أصابهم من محنة أو عجز، واستئناف حياة اجتماعية راضية مثمرة كريمة لهم.

-       ألا نألوا جهداً في سبيل الحصول على كل ما يستجد في عالمنا المتطور علمياً وتقنياً وفنياً بما يلبي احتياجاتهم.

-       أن يحظى كل ذي حاجة خاصة أو مطلب تنموي باحترامنا واهتمامنا ويستفيد من كل إمكانياتنا مهما كان نوعها، سعياً لأشمل صور الرعاية الاجتماعية الحقة ، وتجسيداً لأرقى مفاهيم ومبادئ التنمية المستدامة.

-       أن نسعى للإبداع من أجل الإنسانية وقضاياها المختلفة بأفكارنا وعلومنا وخدماتنا بما يضمن أسمى صور الرعاية لهم على المستوى العالمي وبما يحقق أقصى رصيد تنموي إنساني مأمول.

-       أن نوفر كل إمكاناتنا لكافة أشكال الرعاية الإنسانية بما يضمن تأمين الاحتياجات الأساسية الضرورية الكفيلة بشعور ذوي الحالات الخاصة بالانتماء لمجتمعهم وانتماء مجتمعهم إليهم.

-       أن ننشر ثقافة التوعية والتنمية الإنسانية ونوفر الإعلام الموجه نحو قضاياهم بكل آليات اللقاءات العلمية والأدبية .